في تلك الليلة
في تلك الليلة
تلك الليلة 000 آه ٍ من تلك الليلة
تحولت الحياة لروحٍ طائرة
أصبحت تعزف معزوفة السلام
في تلك الليلة
عندما طرق طيف ذاك الفارس شرنقتي
مداعباً مخيلتي
قبع فيها كمحارب مكلل بالنصر
تغلل داخل كل قطرة من دمي
سكن بين الخلايا والأنسجة
لم يتبقى لي سوى تمتمات
على تلك الليالي العبيرية
توحدنا ذاك الفصل بين حنايا الزيزفون
تأملت فراغ تلك النظرات الممزوجة بقسوة الماضي
وكآبة تلك الأيام
قبل إعلانه الحرب على وحدتي
مزق وثيقة التراجع والفرار
أدخل قلبي نشوة الانتظار
رحل تاركاً ساحة المعركة
كل تلك القوانين نسفتُ
أجراس المعابد دقتُ
وأنا منتظرة على حافة طريق مفروش بالغار ولذة اللحظات
في تلك الليلة
أيقظا بريقا داخل ثائرة تعبت
الملل والوحدة
رجعت حائرة منهكة من معركة
بين حبٍ خاسر وروح هاجرة
في تلك الليلة
آه ٍ من تلك الليلة
أخ لو كان بيدي لمس تلك الحنايا
لو استطعت تجريد اسمي من تنفسه
اه لو بقيا في تلك الحجرة
اخ منه ومن ظهوره المتمايل
على روحي التائهة
كم بقي لي لتوديع نزقه واهماله
لم استطع تحمل طناته في ضهري
مللت 000تلك الرائحة من يديه
شكرا صديقي برور على مرورك
الأبدية , السّرمدية , الخلود ,
حروف تتكرر على مسامعنا من أناملك perwer .
تزركشها وتجمّلها بأقسى المعاني .
عد من حيث بدأت ولتكن انطلاقتك كما عهدناك , قويا خالدا بين حروفك
الليلة .............
وكل ليلة معك تاريخ
كنت قد وعدت العقل اللعين ....
للمرة الالف ان استجيب ... لامره المتعجرف
وانسحب من عزلة عينيك الوردية
لكن صوتك كان أقوى .... بكثير
وكلماتك .... ازالت جبروت العقل المتعالي
وعيناك .... وآه من عينيك
ذلك القسم الالهي
لعقد مراسم زفاف ............
..................................
كل الشكر همرين ..... ........... jinda
في تلك الليلة بالذات ... طلع القمر بدرا ً ..
..
أرحني بين ذراعيك ..
أتمددُ
كطفل ٍ رضيع !
..
عن الليالي لا تخبرني...........
أيتها القابعة خلف المسافات البعيدة القريبة
ماذا سأكتب عني .. وعنكِ
إن كنت سأختصر كل الكلمات ب .... أحبكِ
هل ذاك وجهكِ أم إلهٌ أطل عليٌ من شرفتي الفضية
تعالي .... وامسحي بيديك حاضري وماضيا
فأنا بعدكِ لا تاريخ يكبني
ولا كلمات تفهمني
وحدها عيناك ولياليكِ ستمنحني
هدئةً لأمنيا
..................................
لكِ باقة وردٍ أقطفها من حدائق عفرين لتزيني بها طلتك البهية أيتها الفارسة المخملية الكلمات.......... غيفارا
حبك ....كان دائماً و أبدا
.....تاريخ ميلادي
....وردة أبقيتها معي لأكمل بها
....مسيرة عشقي
....و قصة أنوثتي
...
..
.
أنا أنشودة في ليلةٍ ظلماء
أنا حكاية في عقل العضماء
أنا وردةفي ربوع البيادر
أنا شموخً وبنفسي أبادر
أنا أنشودة حكاية وردة شموخ أنا كردستان الغالية
لي الحق في أن أقول أني وطناً
وبكلِ فخر أني وطناً :wink:
اذا ما الحب لم يشعل ضراما
فأوشك ان يمر بنا سرابا
حبيب البعد ارهقني حياتي
و نا ر الحب تزداد التهابا
تذكرت الشباب و عهد حبي
و احلامي
لقد كانت سرابا
في ليلة التوحد بكِ ....
فرصة تحولك إلى امرأة ..حقيقة
منحتكِ ...
بين طهر قبلاتي ...و سفر الانامل
و ما بين أنفاسي المهترئة ...
و أشجان عمرٍ من الألم ...
منحتكِ نفسي ...
رحلةً ما بين الحقيقة و الخيال ..
و بقايا أمل ...يقارب في صغره ..
مسام الجلد ...
في ليلة التوحد بكِ ...
أنشودة المطر ...
و هدير ضمكِ بين ذراعي ...
و لقاءات أبدية ...
ما زلتُ أشتم فيها ...طيب حناياكِ ...
آهٍ ....لو تدرين يا حبيبة ..
كم يخالجني ذاك الشعور ...بالسرمدية
و تبقين ...رغم كل الدمارات و الانكسارات
سيدة عمري ...و أم صغاري
همرين .... تدفعنا الكلمات لننطلق إلى لمس قوس قزح ...
هو الحب كان لها و يبقى ..أبداً
مع خالص تقديري لكِ ...