قصيدة المطر
ليل ومطر
وطريق طويلة مزروعة ..
عشقاً ملغماً
كلما حاولنا تجنب لغم ..
انفجر لغم عشقي آخر!!!
كنا ...معاً
جمعنا فصول العشق الأربعة
أو الخمسة ...أو المئة
لا أدري عدد فصوله بالضبط
ضحكنا ....بكينا
عشقنا ....ادعينا الكره لكننا
لم نستطع إليه سبيلا
ساعدنا في تزيين السماء
مصابيح تحتفل بوجودنا معاً
وماذا ..أيضاً ...
غنيت لك ...أتذكر
................
كنا معاً ...آه
وخصلات شعري تلك
كانت أجرئ مني
كانت أغبى مني ...
كانت تحارب قيدها
وساعدتها رياح الشمال الساخرة
لتلامس بأطرافها المغرورة ..
كتفك
آه ..كم كنت أغار منها
...................
جلسنا ...لا لم نجلس
وأين سنجلس فالسماء بعيدة
والأرض كلها ..مبللة ..مطهرة
مقدسة مطراً
..............
كنا معاً
وذبذبات عشق .......
توصل المطر لنا نبيذاً
وترفعنا للغيوم فراشاً
سعداء كنا ....؟؟؟؟؟؟!!
وهل للسعادة طعم آخر
...............
والآن ماذا............
لا شيء سوى إني اشتقتك
والمطر بحاجة لحصته ...
من دفء عينيك
..............
20-1-2007
عن جد قصيدة رائعة و عجبني المقطع التاني كتير ... و ان شاء الله نشوف المزيد منكي يا جيندا
شكرا لكم
القصيدة بتتميز بردودكم
kurdistan roodey-kurd2007
-تلك هي ...
أجل قد قلتها لك مرارا .... أوهل ينتظر البريق أملا ...؟
ان كان هذا يقتادني ... سأعلن لك عن جبني ...
-ماذا دهاك ... لما تنطق عبثا ....
فجميع قصائدي تخلد مأتم حبي لبشريتك هذه ...
أجل أقول هذا ... وكلماتي تتكسر هاوية ....
-ماذا ... بحق الآلهة ...
-حبيبي ... لا تيأس ... أجل .... فأمنياتنا تلد ثكالى ... وأقدارنا تغتصبنا ....
شكري لك شيندا على هذا الحوار الرائع بكل معنى الكلمة ....
هو المطر ...
كان يسترق النظر لأول لقاء لنا
هو المطر الذي قدس أول كلمات حب
أسمعني إياها
هو المطر فماذا بعد أقول .... اشتاقه جداً
فمتى سألقاه من جديد...
انتظر جوابك أيها المطر
فكلما أخبرته إن المطر يذكرني بك
يرد إنه من ذكر المطر كي أذكره ....
فماذا أيضاً ......للقاء قريب
وأحبك جداً.........
..............................
كل الشكر ...qamishlo31
لتمطر ....
أجل لتمطر ....
لكن لن يهيمن عليّ الخير أبدا ... فلعيناك وحشة ...
...
.
ومزارع الحب لن تجرد أبدا في قلبي ... فأنت كل العطاء ...
........
!!!!!!!!!!!!!!!
أحبك وان كنت خريفا ...
المطر وماذا أيضاً....
وهل من ... شيء جميل دونك
المطر حتى فقد بريقه السحري ....
والقصائد .... أضربت ...عن العبث ..
بقدرية المشاعر اللذيذة ...
والموت حتى فقد نكهته ...
آه .... فماذا أقول بعد ...
ليلعن المرض ...
رأيت في المطر شيخاً
يدنو متلكأً
يدندن ألحاناً عجوزة
هي نفسها أكثر من ثلاثين عاماً
لم يكن بمفرده ....
كان المطر يغازله
يداعبه....
يخترق أبواب ذاكرته الموصودة
كانت شظايا قلبه تتكسر أمامه
قطعة ......قطعة
تحكي قصة عشق أبدي
تغني لجرح لم يلتئم
تخرج من جسدٍ بال
وتملأ السماء بالغيوم
لينهمر مطر فراقنا
رويداً ..... رويداً
----------------------
كل التقدير jinda متميزة كالعادة :!:
ترقبي مجيئي عندما يسقط المطر
اشودة اللقاء وتردد الزهور اهازيج الفرح
فتضحك الدنيا من جديد بأشواق وانشودة عيد
ابتهاجا بقدومي اليك فتغدوا حثيثا
لعهد زاخر بالحب يظل مانعا
لكل عائق يردني عنك يعيش طويلا
لغد مشرق وآمال جامحة تبيد آفات الفشل
تضيء مساحات الامل فنسقي اراضينا الميتة حنانا يرويه الزهر
زلزالا من رشف المطر لنحيا معا ونكتب معا
قصيدتك رووعع جوجو اتمنى لك المسقبل الزاهر كل الحب والتقدير جيندا اختك dilsoz
الماء فراق .... هكذا أخبرتني جدتي
قبل أن تطلب هناك .... من مكان قدوم المطر ..
قبل أن تطلب هناك لخدمة الجيش الإلزامية ..
كنت دوماً استثني من الماء ...كقاعدة ...المطر ..
وكنت أستبشر به للقاء لا لفراق ... فهل هو فغلاً كأي ماء ....
نذير فراق ؟؟؟؟؟؟
....................................
شكراً بلند مرورك هو المتميز
سأترقبك عند منعطفات الأيام
سأنتظرك ...إلا أن يزول النزق
سأبقى إلى أن يهطل المطر ...
لكن الشتاء كاد أن ينتهي ....
فهل سيسعفني الربيع ...
أم سأضطر الإنتظار للشتاء القادم ؟؟؟؟
.............................
كل الشكر دلسوز لك مني نفس الأمنيات بأحلى مستقبل ممطر تقدماً
أتذكر ....
هل تسألينني ...أن كنت أذكر
كيف لي أن أنسى ....ذلك الرحيق على شفتيكِ
كيف لي أن أنسى عشقي.. هيامي.. غرامي
هل ينسى الرضيع مرضعته
هل تنسى الأم ابنها
هل ينسى المطر الغيم
آآآآآآآآآآآآآآآآآه
ما أجملها من أيام
عِشقُنا أمتزج بضوء القمر
عِشقُنا أمتزج بندى الأيام
عِشقُنا أمتزج بقطرات المطر
تلك القطرات التي كانت تزحف على جسدك
أرويني ....أرويني ...أرويني
كم متعطش إليكِ أنا
أهً كم أريد أن أحترق فيكِ
وتطفئني قطراتُ مطركِ
هل تذكرين ذلك الفيضان الذي أحدثتهِ....تلك الليلة
ما أجمل الغرق في تلك النشوة
وما أجمل تلك الإنفجارات التي تسببها ألغامكِ
فأغرقيني وفجريني قدر ما أستطعتي
فما موتي فيكِ إلا تجديدُ لأبديتي
كل تقديري لكِ يا أجملَ شتائتي........NETURVAN........
انت والمطر ..تواطئتما مع ذاكرة شتاءاتي
فلا انت تنسى ولعك بالمطر ..وكأنه ادمانك الأطهر ..
ولا المطر يكف .. عن ارواء ذاكرتي بك ..
انت والمطر .......وما ادراهم بلهيب المطر معك ..
قالوا تعالي ...فالمطر غزير .. وبرد ومرض ...
اولا يعلمون ..بأن المطر يلهبني بشذرات انفاسك الدافئة ...
اولا يعلمون .بأني كل ..ليلة ..اتوسل النجوم ان ترحل ..
لكي يكون صباحي مطر ....
اولا يعلمون .....
آه وكيف سيعلمون .......
بأن رائحتك تجتاحني ...كرائحة تراب ما بعد المطر ...
انت والمطر ....
فصولي التي لا تنتهي ...
لم تتركو لي مجال الرد
شكرا جزيلا لكما
ولكلماتكما الرائعة...
نيجرفان ...بيتي...
اتمنى لكما مطرا سعيدا...jinda
قطرةٌ تلوا قطرة.....
حرقةٌ تلوا حرقة.........
غرقٌ تلوا غرق................
تسألني إذا كان المطر هو أدماني
ألم أدمن عليكِ ...
ألست من أدمن على قطراتِ مطركِ
كُنتُ برقكِ .....
كُنتُ رعدكِ ........
ولكنكِ بكلِ سهولة....
أطفئتني...دثرتني.....دفنتني.......
إجتاح فيضانُكِ كلّ كياني
كُنتُ التهب عندما أراكِ
وكان مطرُكِ يزيدُ لهيبي
ولكنكِ بكلِ سهولة....
أطفئتني...دثرتني.....دفنتني.......
إلى مزيداً من الأسى واللوعة والاحتراق.........NETURVAN........
أتمناك ....مطراً ....
تماثل الألم لوعة ...
أتمناك .... كم أنت دوما أرقاً لذيذاً
أتمناك .... أشلاء سعادة ممزقة
من استهزاءات القدر
وأتمناني ...بقربك
فلا أظن غيري ...... يخفف وطأة الليل المداوم قلقا
على عينيك ....
آه كم اشتقتك.....
أنتِ ......
هل تعرفين من أنتِ...
أنتِ .....
تلك الشعلة المضيئةُ في عيني.....
ذلك النبض الذي يحيي جسدي....
أنتِ........
آلهي ....شيطاني....قدري....
أنتِ
سعادتي...حزني....تفائُلي....تشائمي....
أنتِ........أصبحتِ أدماني
بعد أن قتلني...دمرني....أطفئ نوري أدماني القديم
فأرجو أن تقبليني.............NETURVAN.............
إذاً ....هل تستطيع أنت أن تطفئ
نور إدماني القديم ...
هل تسطيع أنت ... أن تمحي سطوة موت ..
قبلته بكل سعادة .....
وسطوة ...حزن .. رأيته فرح حياتي
ادماني القديم والجديد وال....
لاأدري ..... الإدمان لا يتجزأ..
.........................................
شكرا جيندا عن جد متميزة كثير كثير