لا...
هي ليست عاريةً...فقد دثرتها
هي ليست متجمدة ..
لأني بوشاح الكردايتي ضممتها
تلعثمت..كبت..أخطأت
ما عدتُ مبالياً ..
تبقى امرأة كردية ...
لهن الحق في التقلقل..
و واجبنا إسناد هن
هي الصادقة ...
و الصادق أحياناً يتواقح
مهلكم عليها ...
فاللبوة إن جرحت...
احذروها ....
و الشاعر أصدق من الصدق ...
فلا تلوموها ...
دثروها ...
غطوا عوراتها ...
لأنها باختصارٍ...
يا أعزائي ...
فقط عوراتكم ....
تتحدثون عن الشرف ...
و تهينونها...
تدافعون عن العرض
و تنتهكون حرمتها ...
عجبي ...
وكل العجب ...
النقيض موجود
فلا بأس ...
لكن....
نقض النفس
فيا عجبي ...و ألف عجب..... 8O

أشكرك جزيل الشكر أخ كوردستان على هذه الخواطر الجميلة ... وكم أتمنى أن أرد على كلها ... لكن ظروفي لم تعد تسنح لي بذلك ... فقد سافرت ...
فاقبل صمتي لغة في قواميسك ...
مع حبي واعجابي بثوراتك .... واخلاصك لقضيتك ...
والشكر لك أيها العزيز ... مع حبي لك ....

الى بلنكاز ..........

لسنا من عراها ...... هي عرت نفسها .
هي من أستلت سيف كذبها ............. خشبي ما أستلت
أمتهنت ......... أهانت ............. فضحت ....... عن الحياء خرجت .
قذفت كلمات مبتذلة ........... خدر حبيبتي كردستان أهانت .
غضبي .... ألمي .... دمائي .... أستشاطت
بناتنا حصيفات ............ مخدرات .......... ليسن سبابات و لعانات
سترها هي من طرحت
قولها هي التي فيه أفحشت
حبيبتي تكون أذا أعتذرت ...............................؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

هو الرب خلقنا عراة .. و سنمضي اليه عراة ..

فلا بأس ان ناديتني .. أيتها العارية ..

و ان شئت .. نادني ..

أيتها العاهرة .. أيتها الفاسقة ..

أيتها الحقيرة .. في أخلاقها ..

أيتها البذيئة .. في عباراتها .. و في ملامساتها ..

ان شئت نادني .. يا خليلتي .. قد كنت أنعم بما طاب .. ببضعة قروش أرميها

على صرتك ..!

و ان شئت .. أنشر ما تشاء .. عن سوء سمعتي .. وسوء طباعي ..

و لا بأس .. ان قلت .. أني أعاني من شواذ .. فأعاشر حتى النساء ..!

لا بأس بكل ذلك .. ما دامت تشفي غليلك ..

* * *

و أما عن الاعتذار .. كما تشاء .. سأعتذر ..

اني أعتذر من كلماتي .. لأنها لم تلقى أذنا صاغية .. تسمعها ..

اني أعتذر من حروفي .. لأنها ضاعت سدى" ..

أعتذر من أناملي .. حين أجهضت من الكتابة .. فقط لتقول كلمة .. فاذا بها

تتحول .. لجريمة ..

اني حقا .. أعتذر ..

من أقلامي .. و كتاباتي .. و اللون الذي أنثره .. ليرسم صفحة ..

أعتذر من الحبر الذي .. هدرته .. فأهدروا دمه !!

لكن .. رغم ذلك ..

أعدهم .. بأن بين عشيرتي .. سينهض أحد ما .. يجيد السمع .. كما يجيد

الاحساس ..

سينهض أحد ما .. ليهدني .. باقة من سنابل بلادي .. قربانا" .. لعذاباتي ..

. . .

كردستان .. لنكن أحبابا" .. دون شروط تفرضها علي ..

و لا تمثل دور المفتول الشوارب :

(( افعلي حتى تنالي ))..

اني أحب .. دون شروط ..

و أرحب بك دون شروط ..

و أهديك ما تشاء من شتائم .. لتستعين بها .. في تأليف قاموس كامل

عن الشتائم التي تليق بليلى .. و لن يزعجني .. ما تنطق به ..

ما دام سيشفي غليلك .. من كلماتي .. كلماتي .. البعيدة كل البعد عن

الانتفاضة

التي ارتكبتها .. في حقها ..

* أتعلم .. ظننتك تنتفض لأجل .. أمر آخر ..

لم أعلم أن انتفاضتك ستكون صغيرة جدا" .. بحيث .. تثار ضد احدى بنات

قراك ..

* لربما كان يفصلنا عن الفهم الصحيح لما كتبته .. أن تتمعن قليلا في

القراءة .. أرجو أن تفعل ذلك في المرات الأخرى .. حتى نصل دون تدهور..

فسلاما لك ..

و سلاما" لكل أبناء الجبال ..

و سلاما لكل من يفهم .. ما يكتب ..

سلاما لكل من يحمل تفكيرا" .. لا سيفا" مسلولا" من الكرامة .. و من مبادئ

يقاتل لأجلها ..

... مع رغبتي لكم بالتوفيق .. و الوصول .. الى آخر قطرة في دم الكلمة ..

حتى تصلوا لحقيقة .. ما تريد اخباركم به ..

. . .

يؤسفني أن أقول ان من يقرأ هذه الكلمات سيشعر بالخجل ولن يرادوه أي شعور باستكمالها أو معرفة الغرض لأن الكلام خارج عن أسلوب التوضيح أو التفاهم أو حتى أيصال أي معنى يليق بوعينا وأهدافنا النبيلة ... ولن أضطر لحذف أية كلمة من تلك الالفاظ لا أبدا بل سأدع المجال مفتوحا للجميع لقراءتها لان أية كلمة نقولها أو نكتبها أو حتى نشعر بها هي بالنهاية تدل على طبيعة تفكيرنا وشخصيتنا أو حتى الجو الذي نكبر فيه ونريده ....

أما بالنسبة للأخت Leyla فأنا أعرفها من خلال كتاباتها وهي غنية عن التعريف .. أحييها حقيقة فكتاباتها رائعة وأسلوبها أروع ودائماً المضمون التي تنقله الينا كله نبل ووعي ورقي لكن ربما المشكلة هنا ويحدث كثيراً ان البعض يلتقط كلمة أو كلمتين يمسان بعض المصطلحات الثابته لدينا وتثور انفعالاتهم دون أن يدركوا المعنى العميق للكلمة أو المضمون البعيد والراقي الذي يختفي وراء تلك الكلمات ..... وهنا يحدث سوء تفاهم لكن أن تصل الى هذه الدرجة من الالفاظ المخجلة فهذا شيء معيب .... والشعر ربما يكون كلام مفتوح لكن لكل شيء حدود وعندما يصبح الشعر وسيلة للشتائم الشخصية ثم ندعي بانه اسلوب هجاء فهذا أيضاً مرفوض وأراه غير محبب ....ومن يعشق هكذا نوع من الشعر الشتائمي فأظن انه يبقى بين جنس واحد / الشباب/ اما أن ندخل في ساحة مفتوحة لهذه الطريقة من الشتائم المكشوفة واللغة الضعيفة فلن أرى فتاة واحدة تحبذ هذا .... وأنتم أحرار .....لكن ليس لان اسمان كبيران اشتهروا بشعر الهجاء ان نقلدهم ونحييهم ونستبيح كل شيء حتى نخرج عن الأدب ! ..

لذا أتمنى من الجميع أن يتشاركوا في الردود والنقاشات والمواضيع بهدف الوصول الى نتيجة وغاية نبيلة ونتذكر دائما اننا هنا يجب أن نكون أخوة ويد واحدة وأن نلملم سوء التفاهم أو نقنع الأخرين ضمن اطار هادى وواعي ويدل على شخصياتنا بطريقة سليمة ......

وبالنهاية الكل حر في تفكيره ورأيه ......... والا لكانت على الدنيا السلام ..

أشكر الجميع .......................... وأتمنى أن نكون في جو أجمل .....

........

عفواً أيتها الحاضرة الغائبة ...nasreen
ما تطلبين جميل ...لكنني رغم كل ما ذكر أرى أن الشعر أو بالأحرى المحاورة الشعرية
لا تعرف القوانين ...أم أذكركِ بأقوال المعري و الفرزدق و غيرهم ......
دعيهم يتواصلوا و يصلوا إلى اتفاق هم يريدونه لا أكثر فالحوار بمختلف أشكاله لا بد أن ينتهي بشكل ما وهم يكتبون و يتناقشون شعراً ليصلوا إلى أعماق بعضهم ...
لذا دعيهم .........
مع كل الشكر لليلى على هذه الروح الرياضية ....و احترامي الشديد لها
و للاخ كوردستان

بالله عليكم بلى شتم وتنكيل فقد بلغ السكر أعلى النفير و أحترقت بعوضة ميتة من صنع الأفكار في وحي التغريد ....و تجاهلت الذكورة الأنوثة و نسوا لأسفل القدمين كيف كان السبيل ...أنثى أنتِ و كلكِ تبجيل لولا الغربان لكنت في شرقي أجمل وأرقى تقدير ...أقول لغربان التهجم و الترحيل أبتعدوا عن فراشاتي ...أبتعدوا عن أمنياتي ...أحملوا سكاكينكم و طاردوا طغيانكم و أهجروا مخادع جارياتكم و أرموا أنفسكم في الإناء الأسود و تبجحوا بذكورتكم لعلها تنجيكم ....من عذاب القلب و الحب و مغامرات السرير المتحرك بعنفوان الزمن اللامبالي ...و أنشروا قصائدكم على أتربة فضيحتكم و تستروا ببلاد أنهكها الشعوزة و التنجيم و سقطت من عربة التاريخ فعضتها ديدان الموت من أذنيها....لا تسألوا من أنا فأنا عاشق أكتوى بحب كوردستان الأنثى... :| :| :| :| :|

الفراشة أحرقت نفسها بنار حب مجنون
حب ......... للألف بلا حسرة
* * *
البعوضة يا فتى وباء الحقيقة المرة المألمة التي تقض مظاجع المتطفلين و تتحدر بهم إلى موت أقلامهم فلا يجدون من يشيع رفاتها أو يندبها .
أحذر الغراب الذكر لا تجلبه نحوك لا تذم سواده فأن النسر لسواده سيغضب فلا تستنفر لانه قد يدل على الخراب.
لن أسألك من تكون ..............
عاشق .............. أنت .
أنا في حبها ......................................... مخمور .
( لا تعيبوا فتعابوا ...............................)

لست بحامي الحمم و لست بزير على أحد ...
أنا للشاذين في كهف الموت منازل ......
أسناني تبدوا لكم ضاحكة هههههه ولكن ليس كل من نظر للأسد يحسبه يضحك...
أرتميتم بين أحضان جهل أستفحل بكم و رخصة قيادة حملتم قلم و كتبتم عن أجمل بقعة في الكون ...
أكون من أكون فلا داعي للكلمات المقززة و الألفاظ المهترأة في مخاطبة أسياد الكلمة الحرة ....
أكون من أكون أنسان و ليس نسر للجرذان طريد.....
الغربان أُشبعت بنار الكره و أغمضت عينيها عن جدار الحقيقة ....
سكر و عهر و أغتياب الحياة ..ولكن لنفس أرادت أن تكون لها في قفص الإتهام موضع قدم ....
للأسف عندما أصبحت الكتابة بدون قلم على أزرار خلت من العاطفة أصبحت الكلمات بدون معنى ......وأصبح كل من أجاد الفرق بين كان و كنت يكتب أبيات شعر تنقصها روح الشعر و ركازته ...للعلم أنا ليس لي باع في الكتابة ولكن لشدة ركاكة الأسلوب المسرود آنفاً ....كتبت أعزروني كنت أبجل و أقدس الشعر إلى حد جدار الموت و أردت الأبتعاد عنه للأنني ليس لي فيها أي موهبة و لكن عندما وجدت أشعاركم هذه و التي تهاجمون فيها نفس بشرية و أنتابني رعشة جنونية لما قرأئت و فهمت ...
أصبح الواقع أشد عدوانية أشخاص يتسترون وراء أنغام جميلة ليبثوا سمومهم في أفواه الأطفال ........
حذر الغراب واجب لأنه غراب و ليس لأنه كما قالت بعض الأرواح ....
العيب فينا قبل غيرنا فلا تخف من الحقيقة يا صاحِ فالموت نهاية كل شيء ...حتى الزنابق.....
المنتدى للحوار و ليس للتهجم و التنكيل...فإذا لديكم شيء تقولوه لإاحرصوا على أن الجميع يشاهد و يرى مستوى الوعي و التقدير عندكم .........والسلام....
:| :| :| :| :|

كلماتك...
يا rojava....انيقة ثوبها....وجميلة ...
جذورها عمية
الى حد الغيرة والخوف علينا......

ولك جزيل الشكر لحرصك على الجميع........

شكرا على هذه الكلمات الرائعة :wink: :wink:

لا تخف ياkulan أنا بقولي أعلم إلى أين أسير و بأية طريقة أموت .....ليكن حوارنا صريح ...للأنثى نصف الحصاد كما لنا و للأنثى نصف الإناء إذا كان النصف الآخر لنا ....كيف لي أن أكون مع أنثى إذا إعتبرتها أنقص شأناً مني كذكر....وكيف للأنوثة تنحني الرؤوس إذا كان الغرض ليلة حمراء ...وكيف لليل يخفى القمر و للحرير النار مستعرة.....بحق الرب أقول لكم ....دعونا من كلمة أنثى و ذكر ...للأنني أرى فيها أنتقاص لِ إنسانيتنا فالمنشأ واحد و القلب هو نفسه و العقل ذاته ...فلماذا التهميش على أرصفة التفكير و جذور اليقين؟؟....لا ترحمو كل قلب للحقيقة مهين ... لا ترقصو كالدببة على أنغام المهرج و تصفيق الجماهير ...أسكنوا عقولكم إرتياح الضمير و ناشدوا مخيلتكم الكف عن التزوير و التهشيم ....فلكم ما لكم و لهم ما لهم فتسابقوا على حسن النية لعلكم في الآخر تنتصرون ليس على بعضكم بعضا و لكن على أنفسكم منتصرين...و دمتم للحقيقة سالمين.... :wink: