حب المراهقة... حب حقيقي أم وهم خطر؟
حب المراهقة... حب حقيقي أم وهم خطر؟
يعتقد الكثير من المختصين أن حب المراهقة هو ذاك الحب الذي قد يقع فيه الشاب أو الشابة ما بين العمر 16 سنة حتى 21 سنة، ويصفه المختصون بأنه حب بريء صادق لكنه عابر وطائش.
يكثر أن يقع المراهقون والمراهقات في حب متبادل في السنين الأولى من الشباب، ويختلف الناس في تقييم هذا الحب:
بعضهم يراه حباً بريئاً صادقاً، ضرورياً لاختبار كل جنس لمشاعره العاطفية كخطوة أولى باتجاه النضوج العاطفي والجنسي.
في حين يحذّر البعض الآخر منه، مذكراً بأنه غالباً ما يأتي في مراحل التحصيل العملي الأكثر حساسية في حياة الشاب أو الشابة مما يؤثر فيهم سلباً، ويتركهم في المحصلة على أنقاض حب عابر، وعلى أنقاض مرحلة دراسية مهتزة أو ربما فاشلة.
ويعتقد المختصون، أنه من النادر أن ينتهي حب المراهقة بالزواج، فهو حب طائش وعابر، ويغلب أن يمر بسرعة ليصبح ذكرى جميلة تداعب ذاكرة الفرد في المستقبل من حين لآخر.
يعتقد البعض أن من لا يمر بحب المراهقة، لن يتمتع بحالة نضج عاطفي وجنسي سويٍّ في المستقبل، في حين يصرّ آخرون أن من يعش تجربة حب في المراهقة، يغلب أن يتجاوز أهم سني تحصيله العلمي بصورة غير مستقرة تضرّ بمستقبله الدراسي والمهني.
يعتقد بعض المختصين أن حب المراهقة لا يحكمه العقل بل تحكمه العواطف، لذا سرعان ما ينهار مع تقدم الشاب والشابة باتجاه سني النضج، في حين يؤكد البعض أن الحب في المراهقة أسمى أنواع الحب، وأكثرها خلوداً وإثارة للمشاعر الجميلة في ذاكرة الفرد.
ما رأيك فيما سبق؟
هل تعتقد أن حب المراهقة حب حقيقي أم وهم خطر؟
هل إيجابيات حب المراهقة أكثر أم سلبياته؟
هل حب المراهقة قضية قدرية يصعب التحكم فيها، أم أن للأسرة والتربية دور في التحكم بسنين المراهقة ومنع المراهق من الوقوع في تجارب حب طائشة وعابرة؟
منقول
حب المراهقة كهواء ربيع المنعش
يهب على وجهنا ولا نشعر به إلا بعد رحيله
وسرعان ما يغادر
ونستطيع القول أن حبه يكون كالحلم يعيش فقط لحظاته وبعد الأستيقاظ يموت كل
شيء
هذا هو المراهق يعشق الأمور بسرعة ولا يشعر به إلا بعد فواته لأنهُ في حبه
يركض وراء رغباته وشهواته غير متدارك أي شيء
شكرا" لك راميار دائما" تأتينا بما هو مفيد اتمنى من منك ان تقدم لنا المزيد من ابداعاتك
والله بظن حب المراهقة أغلب الأحيان غير الصادق
لأنو في هذه الحالة الحكم تكون عاطفة الأنسان لا العقل والمنطق
والأنسان بيتبع عواطفه وأحياناً يكون هذا الذي تسمونه حباً حب رغبة ( أي يتبع
الأنسان في هذه الحلة رغباته وشهواته دون تفكير عقلاني ) .
فالأنسان يجب أن يكون واعياً في هذه الحالة و هذا الحب له تأثير كبير
في حياة الأنسان وخاصة مثلما ذكرت سلبيته على الدراسة .
. . . . هو اللاوعي
. .
مجرد وهم , وعدة نقط وضعت قبل كتابة الجمل
هو وهم
لأنو كل يوم بنحب وحدة :mrgreen:
سباس راميار
حب المراهقة هو فقط لملء السد العاطفي أو نتيجة و جود نقص ........!
حب المراهقة عاصفةٌ قو ية
حصيلته الدمار
كل الشكر أستاذ راميار
ما بعرف يمكن رايي ما متفق معكم تمام
لانو بصراحة ما بعتبر الشخص اللي عمره 19 او فوقها مراهق
ما بعرف
لانو برايي طبعا مراهقة هالايام ما شاء الله بتبدا من سن 14 واحيانا اقل
ولأحكي عن حب المراهقة حسب العمر اللي حكيت عنو فاكييييييييييييييد هو فصل
من فصول الحياة
رح يمر علينا ويروح
اكيييييييييييد رح يترك فينا اثر بس بعتقد انو هالاثر يمكن يكون مدمر
وبتمنى انو ما حدا يوقع فيه ( طبعا مستحيل )
بس ان شاء الله بتكون اثاره خفيفة
حب المراهقة ربما يكون حب غير حقيقي ولكنه صادق
واحياناً يؤدي الى زواج
حب المراهقة شيء طبيعي لتلك المرحلة ولكنه عاطفي وغير ناضج..
حب المراهقة كعاصفة تأتي بسرعة رهيبة
مخلفة خراب ودمار وما أن تنتهي العاصفة حتى تتبدد السحب
ويصفو الجو
المراهق عندما يحب حبه يكون نوع من التمرد نوع من الاقتراب من الرجولة
ولكن يكون حباً عاصفاً لا يحكمه العقل والتدبر
شكراً للأستاذ راميار