سوريا الاولى عربيا والرابعة عالميا في جرائم الشرف
[سوريا تترصد المركز الاول عربيا والرابع عالميا في جرائم الشرف بنسبة (200)حالة سنويا واذا كان الرقم صحيحا تقتل ((16))أمرأة سنويا على ايدي أقارب لهن كل شهر في دولة تعدادها 18 مليون نسمة وتعرف جريمة الشرف :بأنها قتل الرجل للمرأة نتيجة الفاحشة. ((على اعتبار ان الشرف مرتبطا بالمراةبغض النظر عن افعال الرجل من زنا وشرب الخمر )).وتعتبر نوعا من القربان البشري الذي تقدمه الاسرة أو القاتل الى المجتمع ويحمل رسالة واضحة :(لقد قمنا بأزالة اسباب رفضكم لنا فاقبلونا مجددا) . وعادة تربط جرائم الشرف بالشريعة الاسلامية غير أن هناك اشخاص ينتمون الى ديانات اخرى يرتكبون هذه الجرائم بالاسباب نفسها والذريعة نفسها ويستفيد من العذر المحل كل من يقتل دفاعا عن الشرف ويقصد بالعذر المحل ان يرتكب القاتل الفعل حلالا دون أي عقاب وقد يقوم القاضي بحبس القاتل احترازيا ،وادرجت هذه الجريمة تحت عنوان الشرف ، ومع أن هذه المادة منقولة بالكامل من القانون الفرنسي ولكن للاسف عوملت في نظرهم كأنها نص من القران و الشريعة الاسلامية فهل هذه المادة تعبر عن روح الشريعة الاسلامية وهل يعتبر ارتكاب القتل هذه دفاعا عن الشرف؟ للاجابة على هذا السؤال يجب التمييز بين القانون السوري المستمد من القانون الفرنسي والشريعة الاسلامية التي اكدت على سوء جريمة الزنا وتحريمه نلاحظ أنالقانون السوري يخالف الشريعة الاسلامية في ثلاثة امور : 1:اثبات الحد بغير بينة وهذا حرام وفيه عقوبة القذف على فاعله اذ يجب الاثبات من قبل اربعة رجال وهذا غير منصوص عليه في القانون السوري 2-العقوبة المنصوص عليها في الشريعة السلامية هي الرجم بحسب حالة الزاني والزانية 3-اقامة الحد من قبل الدولة ومؤسساتها القضائية وليس للفرد شان في اقامة الحد . ويشمل القانون السوري التمييز بين الرجل والمرأة في الحكم الشرعي وهذا مرفوضا شرعا والدليل (المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض) وان التخفيف في جرائم الشرف دفعت العديد الى ارتكاب الجرائم خلف ستار الشرف مما ادى الى التشديد في بعض الجرائم التي ترتكب دفاعا عن الشرف وقد تصل العقوبة الى الاعتقال المؤبد في بعض الدول
(اما بالنسبة للعقوبة فهيي مفرووضة عالمرأة و الرجل )
اي عقوبة وفي اي قانون او شريعة لاالشريعة الاسلامية ولا القانون ينص على قتل الزاني او الزانية .في الشريعة الاسلامية يقام الحد على الجانبين وتخفيف العقوبة في القانون لم ولن يصبح القتل حلا ومافي قتل لابعاداتنا ولا بديننا واللي بث الروح باجسادنا هو الي الو الحق باخدا. انت يا اخ به روه عم تشبه الرجل بعزرائيل :evil: !؟
قلت مسبقا كي لا تصبح هذه الاعمال عادة بين ابناءنا
وقلت اي عذر عنه ...... فيك تشوف,h بموضوع سابق
وبظن انك ذكرته
بعدين انا ما قلت العقوبة بالقانون بس بالشريعة الاسلامية موجودة
الجلد للعازبين و الرجم حتى الموت للمتزوجين
بس وين الاثبات بالشهوود و خاصة 4 شهود بيحكو القصة نفس الشي
واذا غلط حدا بشي هني راح يجلدو .. بحياتها ما تصير بالتاريخ الاسلامي
بس الطب و ما شابه بتكشف هيك شي
والحق لازم يصير ........
يا اخي العزيز لا تبرر اي شي بهالموضوع مشان ؟؟؟؟؟
بصراحة لم اقتنع بردك لانو ما بيستند لا على دليل ولا اثبات وما بتقدر تثبت عكس المذكور في القران والسنة لانهما دليلان قاطعان لا يقبلان اثبات العكس ابتداءا من الاجماع الى اخر مصدر في الشريعة وهو الاعراف (اختك فيان)
اووووههههووو
بس القرآن قال القتل اختي العزيزة
او انا غلطان
لا تتخالفو كتير على شي مالو حل يقنع الجميع ...........أي عادات وأي دين
كل شي تغير حسب العائلة وعقليتها لحل متل هيك مشكلة....وشو الحل
برأيكم ........................خلينا نجيبها من الاخر ...................................
تحياتي .
هذه القضية تحتاج الى صفحات كثيرة لشرحها
اما بالنسبة لعملية القتل للمرأة فقط .. ما بنعرف شو بدنا نقول
اذا كان ربنا سبحانه و تعالى ميز المرأة عن الرجل
في قضية العذرية و اذا كان ذكره للزانية و الزاني
للمرأة قبل الرجل
اكيد ربنا سبحانه بيعرف الصح لحتى ميز المرأة عن الرجل
اما بالنسبة للعقوبة فهيي مفرووضة عالمرأة و الرجل
بس اذا بدنا نستنى الشهود ليشهدو عالزنى
فبحياتها التاريخ الاسلامي بيجوز ما تثبت حالة صحيحة
بعتقد انو ما حدا بيقتل اختو او زوجته بدون هيك سبب
اذا كان موجود
اما بالنسبة للقضية فلازم تكون موجودة القتل للفاعلين
على حد سواء
لانوا هاي عاداتنا و ديننا
واذا غض النظر عن حالات راح تصير من عاداتنا
تحياتي